قصة النعجة والخراف السبعة
قصة النعجة والخراف السبعة
كان هناك نعجة تحب خرافها السبعة حبًا شديدًا. في يوم من الأيام، قررت الذهاب إلى الغابة لجمع الطعام. جمعت الخراف وأخبرتهم:
"صغاري الأعزاء، انتبهوا! لا تفتحوا الباب للذئب الشرير."
رد الخراف بتأكيد أنهم سيتخذون الحذر.
خرجت النعجة إلى الغابة، وفجأة طرق الذئب على الباب قائلاً:
"افتحوا الباب، أنا أمكم."
عرف الخراف صوته القبيح، فقالوا:
"لن نفتح الباب، أنت الذئب الشرير!"
غضب الذئب وذهب ليشتري طباشير ليحسن صوته، لكنه عاد بقدميه السوداء وحوافره المخيفة. قاوم الخراف ورفضوا فتح الباب.
أراد الذئب خداعهم مجددًا، فغطى جسده بالطحين ليبدو أبيض. عندما رأوا أرجلًا بيضاء، فتحوا الباب، لكنهم فزعوا لرؤية الذئب وأخذوا يختبئون.
أكل الذئب جميعهم ما عدا الخروف الصغير الذي اختبأ في ساعة الجدار. عندما عادت النعجة، لم تجد صغارها وبدأت تبكي.
خرج الخروف الصغير من مخبأه وأخبر أمه عن الذئب. فهمت النعجة أن أطفالها في بطن الذئب، فشقت بطنه بمقص صغير وأخرجت الخراف الستة، ثم وضعت حجارة ثقيلة مكانهم.
استفاق الذئب في اليوم التالي، لكنه سقط في النهر بسبب ثقل الحجارة ومات.
الخاتمة
عاشت النعجة وخرافها السبعة في سلام وأمان، بعيدًا عن الذئب الشرير.
حول القصة السابقة الي قصة روائية بمشاهد تصويرية تصلح لعمل فيديو علي اليوتيوب
Assistant
Poe
عنوان القصة: النعجة والخراف السبعة: مغامرة في الغابة
المشهد 1: بداية القصة
تصوير: مشهد جميل لقرية هادئة في الصباح الباكر، حيث تشرق الشمس وتغرد الطيور. تُظهر اللقطة نعجة وأطفالها الخراف السبعة.
السرد:
في قرية صغيرة، كانت تعيش نعجة محبة جدًا لأطفالها، الخراف السبعة. كانت دائمًا تهتم بهم، ترعاهم وتوفر لهم الطعام.
المشهد 2: التحذير
تصوير: النعجة تجلس مع خرافها في المنزل، ملامح القلق على وجهها.
السرد:
ذات يوم، قررت النعجة الخروج إلى الغابة لجمع الطعام. جمعت خرافها وقالت بحذر:
"صغاري الأعزاء، انتبهوا! لا تفتحوا الباب للذئب الشرير."
تصوير: الخراف ينظرون إليها بجدية.
المشهد 3: خداع الذئب
تصوير: مشهد للذئب وهو يطرق الباب، صوته خشن.
السرد:
فجأة، جاء الذئب ليطرق الباب:
"افتحوا الباب، أنا أمكم."
تصوير: الخراف ينظرون من تحت الباب، خائفين.
السرد:
لكن الخراف عرفوا صوته القبيح ورفضوا فتح الباب.
المشهد 4: محاولة الذئب الثانية
تصوير: الذئب يذهب إلى الدكان ويشتري طباشير، ثم يعود ليطرق الباب مرة أخرى.
السرد:
غضب الذئب وذهب ليحسن صوته. عاد مرة أخرى، لكن الخراف كانوا يقظين.
"أنت الذئب الشرير!" قالوا.
المشهد 5: الخداع الناجح
تصوير: الذئب يغطى جسده بالطحين ويطرق الباب مجددًا.
السرد:
أراد الذئب خداعهم مرة أخرى، فغطى جسده بالطحين ليبدو كأمهم. وعندما رأوا أرجلًا بيضاء، فتحوا الباب.
تصوير: الخراف يفتحون الباب، وفي لحظة، يظهر الذئب.
السرد:
لكن ما إن فتحوا الباب حتى رآوا الذئب أمامهم، ففزعوا واختبأوا في كل مكان.
المشهد 6: مأساة الخراف
تصوير: مشاهد سريعة للخراف وهم يختبئون في أماكن مختلفة، ثم الذئب يأكلهم.
السرد:
للأسف، لم يتمكنوا من الهرب، وأكلهم الذئب جميعًا ما عدا الخروف الصغير الذي اختبأ في ساعة الجدار.
المشهد 7: عودة الأم
تصوير: النعجة تعود إلى المنزل، وتبدو حزينة.
السرد:
عادت الأم ولم تجد أطفالها، فبدأت تبكي.
تصوير: الخروف الصغير يخرج من الساعة ويحكي لأمه.
المشهد 8: خطة الإنقاذ
تصوير: النعجة تتجه نحو الذئب النائم تحت الشجرة.
السرد:
خرج الخروف الصغير وحكى لأمه ما حدث. فهمت النعجة أن أطفالها في بطن الذئب، فقررت إنقاذهم.
تصوير: النعجة تستخدم المقص لفتح بطن الذئب.
المشهد 9: الانتصار
تصوير: الخراف يخرجون من بطن الذئب، ثم تتبدل اللقطة إلى الذئب وهو يستيقظ.
السرد:
أخرجت الخراف الستة ووضعَت حجارة ثقيلة مكانهم. وعندما استفاق الذئب، شعر بالعطش وذهب إلى النهر.
تصوير: الذئب يسقط في النهر.
المشهد 10: نهاية سعيدة
تصوير: النعجة والخراف السبعة يجلسون معًا في المنزل، سعداء.
السرد:
وهكذا، انتصروا على الذئب الشرير وعاشوا في سلام وأمان.
تصوير: مشهد أخير للقرية مع موسيقى مبهجة.